الموقع الرسمى للمذيع شريف مدكور | sherif madkour Official Website

sherif madkour Official Website الموقع الرسمى للمذيع شريف مدكور
اخبار شريف مدكور صور شريف مدكور برامج شريف مدكور خلفيات وتصميمات شريف مدكور فيديوهات شريف مدكور

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الموقع الرسمى للمذيع شريف مدكور | sherif madkour Official Website

sherif madkour Official Website الموقع الرسمى للمذيع شريف مدكور
اخبار شريف مدكور صور شريف مدكور برامج شريف مدكور خلفيات وتصميمات شريف مدكور فيديوهات شريف مدكور

الموقع الرسمى للمذيع شريف مدكور | sherif madkour Official Website

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
الموقع الرسمى للمذيع شريف مدكور | sherif madkour Official Website

الموقع الرسمى للمذيع شريف مدكور | sherif madkour Official Website

الادارة: اهلا وسهلا بكم فى الموقع الرسمى للمذيع شريف مدكور
الادارة: عند وجود اى استفسار او اقتراح او شكوى اتصل بنا وسيتم الرد عليك فى اقرب وقت

الادارة: للمشاركة فى شريط الاهداءات اضغط هنا

الادارة: يرجى من جميع زوار واعضاء موقع شريف مدكور قراءة قوانين الموقع قبل اى مشاركة فى الموقع

الادارة: عند وجود اى موضوع مخالف للقوانين يمكنك التبليغ عن الموضوع من خلال هذا الزر  وشكرا لتعاونكم مع الادارة

    سورة الممتحنة 60/114

    AHMED MOON
    AHMED MOON
    الادارة


    عدد المساهمات : 149
    تاريخ التسجيل : 19/02/2010

    جديد سورة الممتحنة 60/114

    مُساهمة من طرف AHMED MOON الإثنين مارس 29, 2010 10:31 am

    سورة الممتحنة 60/114

    سبب التسمية :

    سميت ‏بهذا ‏الاسم ‏لما ‏ورد ‏فيها ‏من ‏وجوب ‏امتحان ‏المؤمنات ‏عند ‏الهجرة ‏وعدم ‏ردُّهُنَّ ‏إلى ‏الكفار ‏إذا ‏ثبت ‏إيمانهن ‏‏. ‏وتسمى ‏أيضا ‏‏" الامتحان ‏‏" ‏و ‏‏" ‏المودة‎ " .‎‏

    التعريف بالسورة :

    1) سورة مدنية .

    2) من المفصل .

    3) آياتها 13 .

    4) ترتيبها الستون .

    5) نزلت بعد الأحزاب .

    6) بدأت باسلوب النداء " يا أيها الذين آمنوا " ، ذُكِرَ لفظ الجلالة في الآية الأولى

    7) الجزء ( 28 ) الحزب ( 55 ) الربع ( 3،4 ) .

    محور مواضيع السورة :

    تهتم السورة بجانب التشريع ومحور السورة يدور حول فكرة الحب والبغض في الله الذي هو أوثق عرى الإيمان وقد نزل صدر السورة عتابا لحاطب بن أبي بلتعة حين كتب كتابا لأهل مكة يخبرهم أن الرسول صلى الله عليه وسلم قد تجهز لغزوهم كما ذكر تعالى حكم موالاة أعداء الله وضرب الأمثال في إبراهيم والمؤمنين في تبرؤهم من المشركين وبين حكم الذين لم يقاتلوا المسلمين وحكم المؤمنات المهاجرات وضرورة امتحانهن وغير ذلك من الأحكام التشريعية .

    سبب نزول السورة :

    1) قال جماعة المفسرون نزلت في حاطب بن أبي بلتعة ، وذلك أن سارة مولاة أبي عمر بن صهيب بن هشام بن عبد مناف أتت رسول الله من مكة إلى المدينة ، ورسول الله بني عبد المطلب وبني المطلب فكسوها وحملوها وأعطوها ، فأتاها حاطب بن أبي بلتعة وكتب معها إلى أهل مكة وأعطاها عشرة دنانير على أن توصل إلى أهل مكة ، وكتب في الكتاب " من حاطب إلى أهل مكة أن رسول الله يريدكم فخذوا حذركم " فخرجت سارة ، ونزل جبريل ، وكانوا كلهم فرسانا ، وقال لهم : انطلقوا حتى تأتوا روضة خاخ فإن فيها ظعينة معها كتاب ـ من حاطب إلى المشركين ـ فخذوه منها ، وخلوا سبيلها ، فإن لم تدفعه إليكم فاضربوا عنقها ، فخرجوا حتى أدركوها في ذلك المكان ، فقالوا لها أين الكتاب ؟ فحلفت بالله ما معها كتاب . ففتشوا متاعها فلم يجدوا معها كتابا ، فهموا بالرجوع ، فقال على : والله ما كَذَبْنَا ولاَ كُذِبْنَا وسَلَّ سيفه ، وقال : أخرجي الكتاب وإلا والله لأجزرنك ولأضربن عنقك . فلما رأت الجد أخرجته من ذؤابتها قد خبأته في شعرها ، فخلوا سبيلها ، ورجعوا بالكتاب إلى رسول الله فأرسل رسول الله إلى حاطب فأتاه فقال له : هل تعرف الكتاب ؟ قال : نعم . قال فما حملك على ما صنعت ؟ فقال : يا رسول الله والله ما كفرت منذ أسلمت ولا غششتك منذ نصحتك ، ولا أحببتهم منذ فارقتهم ، ولكن لم يكن أحد من المهاجرين إلا وله بمكة من يمنع عشيرته ، وكنت غريبا فيهم ، وكان أهلي بين ظهرانيهم ، فخشيت على أهلي ، فأردت أن أتخذ عندهم يدا ، وقد علمت أن الله ينزل لهم بأسه ، وكتابي لا يغنى عنهم شيئا ، فصدقه رسول الله وعذره ، فنزلت هذه السورة ( يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا عدوي وعدوكم أولياء ) فقام عمر بن الخطابرسول الله أضرب عنق هذا المنافق. فقال رسول الله وما يدريك يا عمر لعل الله قد اطلع على أهل بدر فقال لهم ( اعملوا ما شئتم فقد غفرت لكم ) عن عبد الله بن الزبير عن أبيه قال قدمت قتيله بنت عبد العزى على ابنتها أسماء بنت أبي بكروسمن وأقِط فلم تقبل هداياهم ، ولم تدخلها منزلها ، فسألت لها عائشةعن ذلك فقال ( لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ) الآية( فأدخلتها منزلها ، وقبلت منها هداياها ) . ( رواه الحاكم أبو عبد الله في صحيحه . ) عن ابن شهاب أبا سفيان بن حربفلما قبض رسول الله أقبل فلقى ذا الخمار مرتدا فقاتله ، فكان أذل من قاتل من الردة ، وجاهد عن الدين قال ابن شهابالله فيه هذه الآية

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة أبريل 19, 2024 10:51 am